دفع قطاع السياحة في لبنان والذي يعد مورداً أساسياً في إنعاش الاقتصاد، ثمناً باهظاً بعد اندلاع الأزمة السورية، قطاع تضرر مع حظر الدول الخليجية على رعاياها زيارته، وأيضا إثر التفجيرات التي أبعدت السياح الأجانب والعرب على حد سواء. فهل يحمل هذا العام موسماً سياحيا أفضل للبنان في ظلّ الاستقرار الأمني النسبي الذي يعيشه في منطقة متفجرة؟