قصة وفاء بين معلم مصري وتلميذه السعودي، لم تطويها السنوات التي تجاوزت الثلاثون، وظل الأمير السعودي فهد بن عبدالله بن جلوي ال سعود يبحث عن معلمه الأستاذ أحمد الجزار، والذي يبلغ من العمر سبعون عاما، حتى شاء القدر أن يلتقي بنجله ليوجه دعوة إلى معلمه ليحضر مناقشته للدكتوراه.