في الدير، في Svyatohirsk على ضفاف نهر دونيتس. الأجواء هادئة، مع أن الحرب، على بعد 50 كيلومترا، ترغم السكان على الهجرة. بعض منهم جاءوا إلى هذا الدير، وآخرون إلى مخيم صيفي قريب للأطفال، عبر النهر. انهم مهاجرون داخلياً. اشخاص فروا من الحرب لكنهم لم يغادروا البلد.
على الرغم من إتفاق وقف إطلاق النار، القصف مستمر في ديبالتسيفي . يورونيوز إلتقت بإحدى هذه العوائل.
السيدة أولينا، نازحة داخلية، تقول:
“الجميع ينتظر ما يحدث في ديبالتسيفي. حالياً، القوة الموالية لروسيا هناك. لا أحد يعرف ما سيحدث. اننا ننتظر.
الجميع لديه أقارب هناك. بالتأكيد، نريد أن نعود لنرى ما يحدث.. انظر، والدك وصل “.
اما زوجها مكسيم فيقول:
“ أدير فريق الاطفاء في محطة قطار ديبالتسيفي . موظفونا يريدون أن يعودوا إلى العمل، لذلك نخطط للعودة، لنطلع على الوضع هناك.
وعدونا بالحصول على راتب هناك. لكن بالطبع، إن إستمر الوضع على هذا الحال سنغادر المكان. لأننا نريد لطفلتنا حياة طبيعية،
وتعليم طبيعي. قنبلة سقطت على شقتنا حطمت الشرفة وزجاج النوافذ. حالياً، هيكل المنزل لا يزال، لذلك، نفكر بالعودة “.
والسيدة م