جالت كاميرا المشاء في عوالم الشاعر المنصف الوهايبي التي أثثها بالشعر وحملته من جهة لجهة فوجد نفسه يربطها بخيط من أثير ليصنع قلادة تضم صنعاء ودمشق وتمكبتو وبغداد ومرسية وغرناطة.