المنهزمون أصحاب أنصاف الحلول ومشاريع الضرار الذين يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا يغررون في الشباب ليقاتلوا المجاهدين في سبيل الله ويصطفوا مع الكفار ليموتوا في سبيل رايات عمية وأوطان علمانية كفرية بذريعة المصلحة في إرضاء اليهود والنصارى ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم قل إن هدى الله هو الهدى ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم ما لك من الله من ولي ولا نصير )