العالم يكثف جهوده لمحاربة التطرف، هذا مابدا واضحا في المؤتمر الذي استضافه البيت الأبيض على مدى 3 أيام بحضور قادة ستين بلدا.
الرئيس الأمريكي باراك أوباما أكد أن بلاده ستقوم بالمزيد لمحاربة الأيديولجيات المتطرفة.
أوباما قال إن بلاده ليست في حرب ضد الإسلام ولكنها ضد من شوه هذا الدين وأضاف:
“ المجتمع المسلم بمن فيه العلماء ورجال الدين، لديهم مسؤولية إبعاد ليس فقط التفسيرات الملتوية للإسلام ولكن أيضا ما يروج له البعض من أكاذيب صراع الحضارات وأن أمريكا والغرب في حرب ضد الإسلام “.
هذا وتم عرض شريط مصور يتضمن علميات إرهابية نفذها المتطرفون في عواصم عالمية والتي أدت إلى مقتل عشرات الأبرياء .