أيام مرعبة عاشها إسحق عبد الملك، البالغ من العمر ٤٠ عاما، في ليبيا، قبل أن يقرر ترك زملائه، والعودة لبلاده، عملا بالمثل القائل "وقوع البلا ولا انتظاره"، فعاش هو ودفع زملاؤه البالغ عددهم ٢١ شخصا رؤوسهم ثمنا لانتظار البلاء، بعدما نحرتهم خناجر تنظيم «داعش» في ليبيا قبل أيام.