قبل سبعين سنة ، وتحديدا في 27 من كانون الثاني/يناير عام 1945، يدخل الجيش الروسي إلى أكبر معسكر اعتقال وإبادة نازي بحق اليهود، إنه معسكر أوشفيتز-بيركناو، في بولندا. ويكتشف الروس في تلك اللحظة آثار عمليات التعذيب والإبادة، فيما سيصبح أكبر مقبرة جماعية في أوروبا. الناجون اليوم ما زالوا يعيشون كوابيس الذكرى.