صندوق النقد الدولي أقدم على أكبر خفض لتوقعات النمو العالمي في ثلاث سنوات، مع تكهن بتقلص في كل مكان تقريبا باستثناء الولايات المتحدة، وذلك في ظل توسع بفضل انخفاض أسعار النفط.
الاقتصاد العالمي سينمو بنسبة ثلاثة ونصف في المئة في عام ألفين وخمسة عشر، بانخفاض من وتيرة بنسبة ثلاثة وثمانية في المائة متوقعة في أكتوبر/تشرين الأول، و سبعة وثلاثة في المئة لعام ألفين وستة عشر
أوليفييه بلانشار، كبير الاقتصاديين في صندوق النقد الدولي يشرح قرار المؤسسة المالية الدولية:
لعام ألفين وخمسة عشر، قمنا بمراجعة النمو في الولايات المتحدة إلى ثلاثة وستة في المئة، ونقحنا نمو منطقة اليورو الى واحد واحد في المئة ونمو اليابان إلى ستة في المائة.
الضعف، جنبا إلى جنب مع فترات طويلة من التضخم الأدنى من المستهدف، يتحدى صانعي السياسات في جميع أنحاء أوروبا وآسيا، والذين يعملون من أجل التوصل إلى طرق جديدة لتحفيز الطلب بعد أكثر من ست سنوات على الأزمة المالية العالمية.
محافظو البنوك المركزية والمسؤولون الحكوميون بما في ذلك حاكما بنك انجلترا مارك كارني وبنك اليابان هاروهيكو كورودا قد يطرحا خيارات ما، عندما يعقد هذا