في أندونيسيا، تم إعدام خمسة رعايا أجانب و إمرأة أندونيسية بسبب تهريب المخدرات. و كانوا قد حكم عليهم بالإعدام بين2000 و2011 .
هذه الحادثة هي أولى الإعدامات مع بداية عهدة الرئيس الجديد جوكو ويدودو في أكتوبر/ تشرين الأول2013. بعدما كانت أندونيسيا قد علقت الإعدامات عام 2008 ، ثم عادت إليها عام 2013.
الإعدامات أثارت ردة فعل دولية و أحدثت عاصفة ديبلوماسية ضد جاكارتا ، فالاتحاد الأوروبي دعا أندونيسيا لوقف عمليات الإعدام.
وزير الخارجية الهولندي بارت كوندرس، قام باستدعاء السفير الهولندي مؤقتاً في جاكارتا، بعد موت أنغ كييم صوي الذي يبلغ من العمر 62 سنة، و هو الوحيد المتهم بإنتاج المخدرات، و وصف الإعدامات بالحزن الفضيع.
الرئيسة البرازيلية ديلما روسيف أعبرت عن قلقها و غضبها لتجاهل جاكارتا للنداءات المتعددة للصفح عن البرازيلي ماكو كاردوسو موريرا.