بدأت منظمة أس أو أس ميدسان إضرابها لتشارك الأطباء العامين في إضرابهم. إضراب في مرحلة دقيقة من العام حيث هبطت درجات الحراراة بشكل كبير ما أدى إلى فرح الكثير من الفرنسيين للتزلج وللعب الألعاب الشتوية. لكن هذا البرد القارس كان صعباً جداً على العاملين في شوارع المدن الفرنسية.