شهدت ألمانيا في الآونة الأخيرة تحالفا بين حركات مثيري الشغب في الملاعب والحركات اليمينية المتطرفة لمواجهة السلفيين. تطور مقلق بالنسبة إلى الكثير من المحللين الذين يخافون من تفشي العنصرية، والحركات التي تتصل بالنازيين الجدد الذين جعلوا من الإسلام في أوروبا تهديدا جديدا لوجودهم.