عناصر من الجيش الحر دخلوا إلى كوباني للتصدي إلى تنظيم الدولة الإسلامية، وتعزيزات من البشمركة العراقيين وصلت إلى مشارف المدينة، هل هذه التعزيزات كفيلة بتحرير المدينة من قبضة التنظيم؟ ما الذي تغير حتى تسمح تركيا بمرور البشمركة؟ هل توجد صفقة؟ ما الذي تغير في الصف الكردي ليظهر البرزاني زعيما يوحد الجبهة الكردية ضد التنظيم؟ هل دخول الجيش الحر يغير المعادلة؟ وماذا عن الإدارة الذاتية التي يطمح لها الاكراد؟