رغم التضخم المتواصل في إيطاليا وظروف اجتماعية صعبة لم يفقد ماتيو رنزي رئيس الحكومة الإيطالي شعبيته، ويعود ذلك إلى وضوح خطابه الداعي إلى التخلي نهائيا عما يسمى إيطاليا الهرمة. قبل 7 أشهر انطلقت عهدة هذا الشاب الملقب بالجرافة، وقد فتح الباب على مصراعيه لجملة من الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية.