الإفراط في خوض المجازفات والمخاطر الجيوسياسية تشكل تهديدات جديدة للاقتصاد العالمي الذي يعاني بالفعل من انتعاش متفاوت وأضعف من المتوقع.
هذا ما جاء في تقييم لصندوق النقد الدولي أعد لوزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين، والذي تحدث عن مشاكل في الولايات المتحدة ومنطقة اليورو والصين واليابان وروسيا وأمريكا اللاتينية، سوف تفضي إلى عدم الوفاء مبدئيا بنسبة النمو التي تعادل ثلاثة فاصل ستة في المائة في عام ألفين وأربعة عشر، على أن يتسارع النمو في عام ألفين وخمسة عشر.