عنف آخر يسلط على أطفال العراق المبعدين من ديارهم: حرمانهم من الالتحاق بمقاعد الدراسة. معاناتهم تتضاعف يوما بعد يوم فبعد طَرْدهم من قبل مسلحي الدولة الإسلامية، تلاه لجوء إلى إقليم كردستان، يُضاف مصير مدرسي مجهول. تنطلق السنة الدراسية مبدئيا في العاشر من الشهر الجاري باستثناء منطقة دوهوك التي تستضيف 64% من مبعدي شمال العراق يقيم أغلبهم في المدارس.