منذ بداية عصر التنوير بدأ الهجوم الشرس على الدين المسيحي ورجاله كما بدأت حملة من التشكيك في الدين المسيحي نفسه وفي الكتاب المقدس وهو الأمر الذي دعا الكثير من الباحثين والعلماء المؤمنين بالمسيحية إلى السعي إلى إثبات الصحة والدقة التاريخية للكتاب المقدس من خلال البحث عن أقدم المخطوطات التي تؤيد هذه الصحة الناريخية. ولكن كان السؤال أين سيتم البحث؟
والإجابة ببساطة كانت ...(مصر) ....أحد أهم وأكبر المعاقل للمسيحية الأولى. لذا أنطلقت الحملات إلى مصر تترا والتي من خلالها تم إكتشاف العديد من المخطوطات.
ولكن هل أيدت هذه المخطوطات بالفغل الدقة التاريخية للكتاب المقدس أم.... ؟!
ترجمه دكتور ايهاب