ينطوي الفسيفساء المغربي على معان وإيحاءات تذهب بالمتأمل بعيدا في عراقة الحضارة المغربية. ويشكل هذا الفن اليوم جزءا من الرصيد الثقافي والعمراني لهذا البلد، بحيث لا يكاد بيت أو فناء مغربي يخلو منه.