بعدما يجد " حمزة " سليم غارقاً في دماؤه على اثر اغتيال جابر له مُطبقاً عليه قانونه بعدما قرر الخروج عليه ومنع أقامة مشروعه بإنقاذ المتحف من التفجير .
يخرج الفنّان طارق لطفي أو "حمزة" على " جابر" أو الفنّان " سيد رجب " في مشهد ، أعتقد انه سيبقى في وجدان الكثير من المصريين الذين تابعوا هذا العمل الفني المُتميز ...
يقول "حمزة " وكأنه وضع كل مشاعر الالم والفقد للاحبة واحداً تلو الاخر طيلة أحداث العمل الدرامي في مسدسه بدلاً من الرصاص ويُطلقها بإتجاه صدر جابر قائلاً : بقانونك يا جابر .. بقانونك يا جابر .
