تصل بنا هذه الرحلة إلى آخر فصولها ، وأكثرها حزنا ، إنها نهاية الحياة ، إنه الموت ، حيث يتتبع روبرت وينستون أيام إحدى مرضى السرطان الذي لا أمل في شفائه ، وهو (هيربي) حيث يتتبعه إلى أن يلفظ آخر أنفاسه ، وفي مراسيم دفنه ، ويظهر أيضاً كيفية تطور السرطان في بطنه ، وحالته النفسية خلال هذا المرض . وتصل بنا هذه الرحلة إلى نهايتها لعلنا نعتبر