تعِبت المسنة الفلسطينية أم أيمن اطبيش من التنقل والسفر للسؤال عن ابنها الأسير والمشاركة في الوقفات والفعاليات التي تنظم تضامنا معه، لكن ما زاد من إعيائها شُح الأخبار الواردة عنه، خصوصا مع تردي وضعه الصحي ونقله للمستشفى.