الجزائر تعيش على إيقاع فترة صمت انتخابي قبيل انتخابات الرئاسة يوم الخميس، وبعد ثلاثة أسابيع من حملة انتخابية طبعها غياب الرئيس المترشح عبد العزيز بوتفليقة عن المهرجانات الانتخابية وتبادل للاتهامات بين فريق الرئيس وفريق منافسه الأكبر علي بن فليس، حملة شهدت أيضا حراكا وصف بغير المسبوق من حيث تنظيمه ضد العهدة الرابعة للرئيس الجزائري جسدته حركة بركات.