حرب عصابات. تهريب مخدرات. جرائمُ قتلٍ تُرتكب حتى من أفراد السلطة نفسها. من الصعب أن تجد في مدينة ميدلان عائلة لم تُفجع بعزيزٍ من أبنائها. خلال ثلاثين عاما تجاوز عدد الضحايا ثمانين ألف شخص. الآن تحلم مدينة ميدلان بالتخلص من سمعتها السيئة. تقدم وجها جديدا للعالم على أمل اجتذاب السياح.