في نفس السياق شهد ميدان التحرير انتشارا أمنيا، وتمركزت الآليات العسكرية أمام المتحف المصرى، وشوارع قصر النيل، وباب اللوق، ومحمد محمود، وعمر مكرم، وميدان سيمون بوليفار بمحيط السفارة الأمريكية، وعلى الصعيد المرورى، شهد ميدان التحرير سيولة في حركة مرور السيارات بكافة أرجائه، خاصة مع غياب الباعة الجائلين.