سيطرت الأجواء الماطرة في الإمارات اليوم على تويتر والمغردين.. إذ احتفل المغردون بأمطار الخير عبر العديد من الهاشتاقات، فاحتفلوا بأمطار الخير، بكلمات غزل للأجواء شبه اللندنية، عبر العديد من الهاشتاقات.
أما صفحة "مركز العاصفة" التي أسسها مجموعة من الهواة الإماراتيين من مطاردي الأمطار كما أطلقوا على أنفسهم. فقد قامت بنقل حي لكل تفاصيل هذا الحدث، إذ نشرت الصور ورصدت أماكن هطول الأمطار.
إلا أنه كان هناك من أراد تعكير صفو هذه الأمطار النقية من أصحاب المآرب المعروفة، عبر هاشتاق "الإمارات تغرق"، متداولين مقاطع فيديو لأعوام سابقة، ليتضح أن الهاشتاق قديم كان قد أطلقه العام الماضي ما يسمى بحزب الأمة الإماراتي، الإخواني المحظور.
لكن ردود المغردين الإماراتيين التي هطلت على أصحاب الهاشتاق، قلبت المعادلة رأسا على عقب، لتصبح الإمارات تغرق في السعادة، وفي حب قادتها وفي كم إنجازاتها... وتغرق في الخير.
وفي تويتر السعودية، لاقت فكرة توزيع الآيباد بدلاً من الكتب، استحسان الكثيرين من طلاب ومعلمين نادوا بسرعة تطبيقها.
وأخيرأ.. إلى "الموسيقى لا تؤذي أحداً" وهو الهاشتاق الذي نشط بقوة خلال الساعات الماضية، إذ أكد مطلقه أن الموسيقى بريئة من اتهامات البعض ممن قد يكونوا هم أنفسهم سبباً في إيذاء الآخرين.
