وقع مسؤولون وسياسيون عراقيون على ما سموها وثيقة الشرف والسلم الاجتماعي خلال المؤتمر الذي دعا إليه نائب رئيس الجمهورية خضير الخزاعي.
من جانبه قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إن الوثيقة ليست بديلا عن الدستور، ولكنها تقوم على ضوابط العمل السياسي لإبعاد العراق عن التوتر، مشيرا في هذا الصدد إلى أن بلاده لن تكون بمنأى عن تداعيات ما تشهده المنطقة من مخاطر.