اتخذ آلاف السوريين من مخيم أطمة بريف إدلب مسكنا لهم، لكن المخيم يواجه تحديات كثيرة أهمها حرمان الأطفال من التعليم. ورغم إقامة متطوعين في المخيم مدارس بديلة للأطفال فإن تلك المدارس تفتقر للمناهج ووسائل التعليم.تقرير: عمرو حلبيتاريخ البث: 13/9/2013