هنا دمشق من القاهرة هنا نتحدث عن الشعب وعن الناس وعن الشرعية المنتهية ثم ما هو الأسوء من أن تحتل البلد أو من يسقط العلم الوطني من أن يصبح الإنسان ملفاً مخترقاً لا خصوصيات له ولا حقوق لا حريات ولا أسرار ، انها زفرة السوري الأخيرة ، مسرحية للكاتب السوري فارس الذهبي .