من جانبه أكد وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم أن الأحداث والمستجدات السريعة التى تشهدها البلاد فى الفترة الحالية استوجبت ملاحقتها بتغييرات سريعة فى القيادات الأمنية؛ لتطوير الأداء الأمنى دون الانتظار لحركة الترقيات والتنقلات العامة التى تصدر فى شهر يوليو من كل عام. وحول ما أثير بشأن نقل اللواء مصطفى باز،مساعد وزير الداخلية لقطاع مصلحة السجون الى قطاع الوثائق، قال الوزير إن السجون هي من أهم المواقع الشرطية وتحتاج الى قيادة قوية، وقرار النقل كان لتصحيح المسار وتعيين قيادة أكفأ.