نحن هنا في قلب منطقة زراعة القات في كينيا. تصدير هذه النبتة المثيرة يدرّ الملايين من الدولارات ويسمح لعشرات الآلاف من المزارعين والتجار بالعيش.ولكن هذه الوظائف باتت مهددة اليوم . ففي تموز/يوليو قررت بريطانيا وهي مستورد رئيسي ، حظر القات الذي يعرف أيضا باسم "الميرا" .تقرير مسجل. نوى أوري، نيكول صوبكي، أليساندرو أبونيزيو، صوفي مونغالفي.