على أى حال، الأسد المغوار حازم صلاح أبواسماعيل ، رجل خيرت الشاطر والجماعة ، وذراع الجماعة فى محاصرة مدينة الانتاج الإعلامى والمحكمة الدستورية العليا ، ولسانها فى الهجوم طوال الوقت على المؤسسات المصرية كالمؤسسة العسكرية والمؤسسة القضائية ، ووزارة الداخلية ، لدرجة لما هاجم وزير الداخلية السابق اللواء أحمد جمال الدين وهدده بأنه سيقال ، وعدت أسابيع وأقال مرسى أحمد جمال الدين الذى رفض أوامره فى استخدام العنف أمام الاتحادية 5 ديسمبر ضد المعارضين لمرسى والجماعة فما كان من مرسى أن استعان بميليشيات جماعته.
تابعونا على https://www.facebook.com/alSadahalMo7taramon